في انتظار معجزة إلهية تنقذها من موت محتم، تبقى مومنة عبد الله ذات الشهور الثمانية ممددة في مستشفى بمقديشو مثل عشرات الأطفال ممن يعانون من أمراض لا يمكن علاجها هنا.