ذكر مركز بحثي أميركي أن عدد المقاتلين الأجانب بسوريا بلغ تسعة آلاف، بينما حذر مسؤول أممي من أن الحرب هناك قد تساهم في إنشاء "شبكات متطرفة" عربية وأوروبية.