واجهت وفاء بالطيب مشاكل لإقناع السلطات بتبني مركز للنهوض برياضة الجمباز، مما حدا بها إلى اختصار الطريق عبر تأسيس جمعية رياضية سرعان ما تحولت لعنوان تجربة رائدة في بلادها.