تعاني غزة من ضعف الاهتمام بمرضى التوحد، وقلة المراكز المعنية بعلاجهم في ظل الظروف الاقتصادية والأمنية الصعبة التي يعيشها القطاع، وازدياد عدد المصابين بهذا المرض جراء الحروب المتعاقبة.