دعت الأمم المتحدة ودول غربية الأطراف الليبية للامتناع عن أي عمل يقوض العملية الديمقراطية. في غضون ذلك اعتبر خليفة حفتر أن المظاهرات الأخيرة بالبلاد تعد "تفويضا" له "لمكافحة الإرهاب".