الحالة الفكرية والسياسية والاجتماعية التي تعيشها حواضر العالم الإسلامي تفرض اليوم مراجعة فكرية تاريخية لهذه المرحلة المركزية في تاريخ المشرق ومحطاتها الأممية والاجتماعية والحضارية.