مع اقتراب الانتخابات الرئاسية، تؤكد الأرقام الرسمية، حقيقة اضطراب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية أيضا، خاصة مع تزايد معاناة المواطنين وتفاقم مشكلاتهم في التعليم والصحة، والبطالة والاقتصاد.