بعد تلويح أردوغان بتفاهم جديد بين تركيا وإسرائيل، سارع الحاقدون على تركيا بشن حملة إعلامية للتأكيد على تراجع تركيا عن مواقفها، وإخفاق أردوغان أمام إسرائيل، وكل ذلك لم يحصل.