على الرغم من أهمية العلاجات والواقي الذكري في الوقاية من مرض "الإيدز" فإنه يبدو غريبا ولافتا عدم تأكيد بعض المؤسسات الصحية على أهمية العفة والاستقامة في الوقاية من المرض.