لم تفلح رسالة الظواهري في رأب الصدع داخل شبكة القاعدة، ولا في حقن الدماء في سوريا بين أشقاء الأمس وأعداء اليوم، تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام وجبهة النصرة.