أدى قصف القوات السورية لتدمير العديد من المعالم التاريخية. ومن جهة ثانية، لم تسلم الآثار في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام من الأذى وباتت المتاجرة بها مهنة علنية يمارسها الجميع.