ظهر أعضاء وفد الحكومة لتركية على كاميرات وهم يضربون ويركلون مواطنين خلال زيارتهم لبلدة التعدين التي تعاني من كارثة فقدان مئات من أبنائها داخل منجم سوما للفحم.