يراهن المعتقلون الإداريون الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية على وسيلة الأمعاء الخاوية لإرغام إسرائيل على إطلاق سراحهم, بالموازاة مع مساع حقوقية ودبلوماسية وشعبية للتخلي عن سياسة الاعتقال الإداري.