في إطار تناول الصحف الأميركية والبريطانية الأزمة الأوكرانية، أشار بعضها إلى أن تبرير الرئيس الروسي تدخله بأوكرانيا على أنه لحماية الناطقين بالروسية أثار رعب الدول التي تضم ناطقين بها.