بتقديمها لوجوه مغاربية عبر منتجاتها في السنوات الأخيرة، تفتح السينما الفرنسية أبوابا نحو مواكبة التحولات الكمية والنوعية التي عرفتها ظاهرة الهجرة المغاربية بفرنسا وإشكالية التعددية الثقافية ورهانات اندماج الأجيال الجديدة.