رحل الكاتب ماركيز وترك حزنا وأسى بنفوس قرائه ومحبيه باعتباره علما أضاف وجدد وترك بصماته الواضحة في عالم الأدب، ولكن رحيله فتح المجال أيضا أمام النقاش بشأن ظاهرة قديمة متجددة.