جرت العادة في زمننا الحديث على فرض شروط للتوظيف منها إجادة اللغة الإنجليزية دون شرط إجادة العربية، خاصة في المؤسسات العربية. من يتحمل مسؤولية تشويه اللغة العربية وتراجع استخدامها?