تحرير اماني على الإثنين، 21 نيسان/أبريل 2014
فئة: منوعات

اللغة العربية بين هرَج التوظيف ومرَج الخطاب

جرت العادة في زمننا الحديث على فرض شروط للتوظيف منها إجادة اللغة الإنجليزية دون شرط إجادة العربية، خاصة في المؤسسات العربية. من يتحمل مسؤولية تشويه اللغة العربية وتراجع استخدامها?
اترك تعليقاتك