تشهد أسواق الملابس المستعملة -أو "الباله"- في دمشق ازدحاما هذه الأيام بعد أن أضحت بديلا للكثيرين عن الملابس الجديدة، بسبب قلة مواردهم أو انعدامها في كثير من الأحيان.