تشعر الصحافة الأوروبية بعقدة الذنب تجاه ليبيا، فدائما ما تلقي اللوم على دول الاتحاد في أنها أزاحت العقيد القذافي ولم تؤمن استقرارا سياسيا أو أمنيا لليبيا.