اقتصرت العقوبات الغربية بالمستوى الثاني ضد روسيا على قوائم لمسؤولين ومؤسسات قريبة من الكرملين، لكنها لا تضر بقدرات الاقتصاد الروسي بالمدى المنظور وقد لا تشكل ضغوطا على موسكو لتغيير موقفها.