تعرضت القراءة العربية للمشهد التركي في أغلبها لتعسف مقصود من أطراف عديدة، فالإسلاميون اعتبروها انتصارا لحزب إسلامي "شقيق"، والعلمانيون رأوا فيها دليلا على فشل الحركات الإسلامية العربية في الحكم.