كشف مصدران مقربان من قادة الجماعات المسلحة التابعة لتركيا في شمال شرق سوريا، عن اجتماع جرى بين قادة مليشيات الحزب التركستاني المعروف بـ"الإيغور" الموالي لأنقرة، والاستخبارات التركية في 20 نوفمبر، عرضت فيه الحكومة التركية صفقة تمثلت في نقلهم إلى مؤسسات ومراكز أمنية بمحيط مدينة ديار بكر جنوب شرقي تركيا، والمشاركة في معارك جديدة ضد الأكراد شمالي سوريا.