مع حلول الوقت الذي تمكن فيه الدكتور كامينو بيل من الجلوس على الأريكة لمشاهدة التلفاز مع بناته الثلاثة، كان قد عمل ليوم كامل في غرفة الطوارئ بمركز جامعة هاكنساك الطبي في نيوجيرسي. لكن قبل إرتداء بيل السترة الطبية، كان زيّه رياضياً، إذ كان يلعب كرة القدم الأمريكية لصالح جامعة إلينوي.