قال محمود إسماعيل، الباحث في الشؤون السياسية والقانونية الليبية، إن استخدام المرافق الحيوية وخاصة النفطية لا يتوافق مع السياسة الدولية وخاصة مع وجود قوات حفتر في المنشآت النفطية ومحاولة بيع النفط بعيدا عن المؤسسة الوطنية للنفط ومن خلال بعض الصفقات المشبوهة إلى دول خارجية ما يدل على أن الصراع أخذ منحى اقتصاديا بعد أن عجز حفتر عن الدخول إلى طرابلس.