جاء الهجوم العسكري الأميركي البريطاني الفرنسي على مواقع بسوريا وكأنه "حل وسط" ينزل ترمب وحلفاءه من فوق الشجرة ولا يحرج موسكو، كما أنه لا يشكل تهديدا للرئيس السوري بشار الأسد.
المصدر