تحرير اماني على السبت، 14 نيسان/أبريل 2018
فئة: منوعات

ضربة ترمب.. حفظ لماء الوجه أم هروب للأمام؟

أزبد ترمب وأرعد، وهدد بصواريخ لطيفة وذكية، ثم تمخض جبله فولد فأرا واكتفى بضربة محدودة نسّق أمرها ليس فقط مع حلفائه وإنما أيضا مع خصومه، فلماذا هدد كثيرا ونفذ قليلا؟
المصدر
اترك تعليقاتك