ثار الجدل ولا يزال حول حماية جامع باريس الكبير لليهود الفارين من بطش النازية ووفر لم مكانا آمنا، المغرب العربي أو السيفاراد الذين يتكلمون اللغة العربية المغاربية تماماً مثل العرب، وكان سهلاً عليهم الاندماج في محيط المسجد.
الرابط الأصلي