جهود دولية مكثفة ومفاوضات متعثرة في مجلس الأمن أدت، بعد تأجيل التصويت عدة مرات، إلى موافقة بالإجماع من الدول الأعضاء بالمجلس، مساء السبت، على مشروع قرار بشأن هدنة فورية في سوريا لمدة 30 يوما، لكن الوضع على الأرض، خاصة في الغوطة الشرقية، التي كانت محركا لمشروع القرار، يبدو مختلفا.