دراسة إسرائيلية تظهر أن الطريقة التي يشم بها الأطفال روائح مختلفة يمكن أن تساعد في إجراء اختبارات للكشف عن المصابين بالتوحد، والجمعية الوطنية لمصابي التوحد في بريطانيا تقول إن الرائحة يمكن أن تصبح أداة إضافية لإجراء اختبارات عن هذا المرض.
Original author: BBC Arabic