ليس الأموات وحدهم من يجري التعرف على أسرارهم عن طريق الجراثيم في أجسادهم، فالبصمات الميكروبية يمكن أن تستخدم أيضا في حالات مختلفة، مثل الاغتصاب، والتحرش الجنسي، للتوصل لمعلومات مهمة عن هوية الجاني.
Original link