رغم أن أبرز شروط مشاركة الأكراد بحكومة العبادي كان دفع مستحقات إقليم كردستان المالية المحتجزة لدى بغداد، فإن شهرين مرا دون أن تدفع بغداد مستحقات الإقليم، ومن ضمنها مرتبات الموظفين.