تأتي الانتخابات الحالية تتويجا لمسار انتقالي عرفته البلاد مع ثورة الحرية والكرامة. وكانت انتخابات 2011 منطلقا لمرحلة تأسيسية امتدت لثلاث سنوات عرفت صراعا مريرا بين القديم والجديد كاد يعصف بالتجربة.