خطوة جديدة اتخذها الجيش المصري، بإطار ما يسميه الحرب على الإرهاب، حيث بدأ بتهجير سكان مدينة رفح المصرية، بإخلاء منازلهم تمهيدا لتدميرها، وإنشاء منطقة عازلة على الشريط الحدودي مع غزة.