لقد عكست أحداث تلك الليلة حالة الكراهية التي تمتد لعقود بين شعبي البلدين، والآن على كل من صربيا وألبانيا أن يدفعا ثمناً لأعمال العنف التي شهدتها العاصمة الصربية بلغراد مساء 14 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.