ظل هادي يرفض افتتاح عهده بالحروب، خاصة مع اقتراب تأسيس دولة اليمن الاتحادية، إلا أن الدماء التي سالت بعهده في ثلاثة سنوات تساوي ما أسيل بعهد سلفه في ثلاثة عقود.