بلوق الميز

موقع المغتربين العرب

كيف ظهر وجه إنسان في هذا الحجر الكريم؟

أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- ولد والاس تشان عام 1958 لعائلة فقيرة في منطقة فاز بالصين، لكنه اخترع أسلوباً في تصميم المجوهرات أدخله إلى أسواق أصحاب المليارات، وبمنتجات حصرية لا يمكن أن يحصل عليها إلا القلة في العالم. ويعمل تشان آلاف الساعات لصنع قطعة واحدة، وفقاً لقوله، ويقول إنها تجربة روحية تأخذه من الواقع وتسحبه إلى داخل الحجر، إذ يتوجب عليه أن يركز في آلية النحت والزوايا التي ينكسر فيها الضوء ويعكس بها ألوان الحجر الكريم. إذ بدأ تشان بنحت الرموز الدينية في الصين، لينتقل بعدها إلى المجوهرات ويبدأ باختراع أسلوبه الخاص بتقنية أسماها "تقنية والاس" لحفر الأحجار الكريمة، وبلغت قيمة أحد أعماله بهذه التقنية 73.5 مليون دولار، كما بيع قرطان من تصميمه مقابل 555 ألف دولار.. (شاهدوا معرض الصور أعلاه لتكتشفوا تقنية والاس) ترحب شبكة CNN بالنقاش الحيوي والمفيد، وكي لا نضطر في موقع CNN بالعربية إلى مراجعة التعليقات قبل نشرها. ننصحك بمراجعة إرشادات الاستخدام للتعرف إليها جيداً. وللعلم فان...

متابعة القراءة

الحقوق

© cnn.com

  640 مشاهدات
  640 مشاهدات

بالصور..كيف كان "سوبر مان" و"الرجل الوطواط" و"المرأة القطة" في القرن السادس عشر؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل تتخايل وجود الشخصيات الخيالي والخارقة والتي اعتدنا على مشاهدتها في أفلام الصغار والكبار معاً، في القرن السادس عشر؟ هذا هو السؤال الذي طرحه المصور الفوتوغرافي الفرنسي ساشا غولدبرغر من خلال سلسلة صور أطلق عليها اسم "سوبر فليميش." وتعتبر الصور بمثابة لوحات زيتية من المدرسة الفلمنكية. وشكل غولدبرغر فريق مكون من 110 أشخاص لمساعدته في مشروعه، بينهم خمسة مصممين للأزياء، وسبعة فنانين ماكياج، وخمسة مصففين للشعر و60 ممثل. وأراد غولدبرغر من خلال صوره الفوتوغرافية الكشف عن "حزن عميق وغير متوقع لدى الأبطال الخارقين الذين لا يمكن التغلب عليهم." واعتمد المصور الفوتوغرافي الفرنسي على شخصيات الأبطال الخارقين من "مارفيل" و"دي سي كوميكس،" مظهراً في الوقت ذاته الجانب الإنساني لهذه الشخصيات. ويذكر أن اللوحة الفلمنكية ازدهرت في وقت مبكر بين القرنين الـ15 و الـ17 في أوروبا. 

الحقوق

© cnn.com

  568 مشاهدات
  568 مشاهدات

بيع لوحة رسمها "هتلر" بـ 161 ألف دولار في مزاد


اللوحة حملت اسم "مبنى بلدية ميونيخ" بيعت لوحة مرسومة بالألوان المائية في مزاد علني في ألمانيا يعتقد أنها للزعيم النازي أدولف هتلر مقابل 103 ألف يورو (161 ألف دولار). وكانت اللوحة التي تعود لعام 1914 وتحمل اسم " بلدية ميونيخ" مملوكة لشقيقتين مسنتين قبل عرضها للبيع. وورثت الشقيقتان تلك اللوحة من جدهما الذي اشتراها عام 1916. وقالت دار فيلدر للمزادات في مدينة نورمبرغ الألمانية إن اللوحة اشتراها ثري من الشرق الأوسط دون الإفصاح عن اسمه. وأضافت دار المزادات أن اللوحة لفتت انتباه عدد كبير من العملاء في أربع قارات. وقالت كاثرين فيلدر، مديرة دار المزادات، إن "الصفقة تضمنت وثيقة تثبت أن اللوحة أصلية، ما أدى إلى ارتفاع سعر العمل الفني". وأوضحت فيلدر في مقابلة مع رويترز أن "بائعي اللوحة قرروا التبرع بعشرة في المئة من قيمتها لصالح بعض الأعمال الخيرية التي تخدم الأطفال المعاقين". وتثير عمليات بيع لوحات هتلر جدلا كبيرا بسبب اعتراض أقارب الناجين من الهولوكست. ومن المعروف أن الزعيم...

متابعة القراءة

الحقوق

© cnn.com

  440 مشاهدات
  440 مشاهدات

بعوض وضفادع وأشياء غريبة أخرى..في الملاهي الليلية المهجورة في ايطاليا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- التقط المصور الفوتوغرافي الإيطالي أنطونيو لا غروتا سلسلة من الصور للنوادي الليلية المتهاوية في ايطاليا، بهدف تصوير دورة كاملة من الحياة والموت لهذه الملامح البارزة من وجه المدينة. وقال لاغروتا، إن الملاهي الليلية بنيت في فترة الثمانينيات، خارج المدينة، لجذب الشباب من الضواحي. وفي فترة التسعينيات، تغير المشهد الليلي مع وجود ملاه ليلية أصغر حجماً، والتي افتتحت في وسط المدينة، ما تسبب بانخفاض شعبية الملاهي الليلية الكبيرة تدريجياً. وأضاف لاغروتا: "كل شيء داخل الملاهي الليلية القديمة ثابت وصامت. وحدها الألوان تبقى،" محاولاً تخيل حالة هذه الملاهي الليلية عندما امتلأت بالناس، وموضحاَ: "كان الأمر، وكأن كل شيئ عاد للحياة للحظة قصيرة مرة أخرى." وأشار المصور الفوتوغرافي الإيطالي إلى أن هدم المباني في ايطاليا، يعتبر أمراً مكلفاً للغاية، لافتاً إلى أن هذا هو السبب ببقائها مكانها. وفي فترة الثمانينيات، ازدهرت النوادي الليلية، بفعل العناصر المعمارية الرومانية والحضارات اليونانية، والزخارف المصرية. وبُني ملهى ليلي في فترة الستينيات، على...

متابعة القراءة

الحقوق

© cnn.com

  836 مشاهدات
  836 مشاهدات

المصممة المعمارية زها حديد تقدم مفهوماً جديداً للنصب التذكارية في كمبوديا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كيف يمكن للهندسة المعمارية مساعدة بلداً ما، في التعامل مع تاريخه المؤلم ؟ ويحاول المعهد الكمبودي من تصميم المهندسة المعمارية البريطانية العراقية الأصل زها حديد، الإجابة على هذا السؤال. ومن المقرر بناء معهد "سلوك ريث" الكمبودي  في العام 2015، وهو بمثابة نصب تذكاري يجسد الإبادة الجماعية في كمبوديا، في محاولة لكسر الصور النمطية للهندسة المعمارية التذكارية. ورغم مرور حوالي 35 عاماً، منذ سقوط الخمير الحمر، أي النظام المسؤول عن ذبح حوالي مليوني كمبودي، إلا أن الندوب لم تتلاشى بعد. وقالت حديد لشبكة CNN: "نحن نعتقد أن هذا المشروع أي النصب التذكاري، سيساهم في المصالحة وتضميد الجراح." ويمكن مشاهدة خمسة أبراج شاهقة ترتفع على ركائز متينة للحماية من الفيضانات. وترمز المباني العائمة إلى مفهوم الصفاء المرتبط بالمقدسات الدينية. ويعتبر التصميم بعيداً كل البعد عن التصاميم المظلمة للنصب التذكارية الأخرى والتي تجسد حالات الإبادة الجماعية المشهورة في التاريخ، مثل متحف "دانيال ليسكيند" اليهودي في برلين. وأضافت حديد أن...

متابعة القراءة

الحقوق

© cnn.com

  531 مشاهدات
  531 مشاهدات

By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/