![]() العرب اونلاين | أربعة من يهود ليبيا الإيطاليين يزورون طرابلس العرب اونلاين ليبيا24 ـ سمحت ليبيا لأربعة أشخاص، رجلان وسيدتان، من اليهود الليبيين المقيمين في إيطاليا بزيارة طرابلس، المدينة التي ولدوا بها على هامش الاحتفالات بالذكرى الأربعين لثورة الفاتح من سبتمبر/ أيلول. وقال مستشار الجالية اليهودية الليبية الإيطالية، "جيلو مانتين" الذي يزور طرابلس حاليا، بالإضافة إلى مرافقه "حاييم شوفان"، إن هذه الزيارة تمت بدعوة من الزعيم الليبي القذافي، الذي سبق له خلال زيارته العام الماضي لإيطاليا أن دعا الجالية اليهودية الليبية هناك إلى زيارة بلادها، وذلك عندما تمكن زعماء الجالية من ... |
بلوق الميز
![]() العرب اونلاين | الاتحاد الأوروبي يدرس طلب ليبيا أموالا للمساعدة في وقف الهجرة العرب اونلاين وقالت الصحيفة إن مسؤولي الاتحاد "أكدوا أنهم أخذوا على محمل الجد عرض القذافي رغم اتهامه بالابتزاز حين طالب خلال زيارة قام بها هذا الأسبوع إلى ايطاليا الاتحاد الأوروبي بدفع 4.1 مليار جنيه إسترليني سنوياً إلى ليبيا لضمان مساهمتها في وقف الهجرة إلى أوروبا". وأضافت أن ماثيو نيومان المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي أعلن "أن هناك مجالاً كبيراً لتطوير التعاون مع ليبيا بشأن الهجرة، فيما أكدت مصادر أخرى في الاتحاد ترتيب محادثات بهذا الشأن بين دبلوماسيين في بروكسل ومسؤولين ليبيين". |
لنبدأ بأسلمة ليبيا الشروق ولا أعرف إن كان قد صدَّق أنه صار فعلا ملكا للملوك فى أفريقيا ولذلك تطلع لأن يمد نفوذه ليصبح خليفة للمسلمين فى أوروبا وليس فقط وليا لأمرهم فى ليبيا. لكن الذى أعرفه أن أحدا لم يأخذ كلامه على محمل الجد، حتى أن مضيفه رئيس الوزراء الإيطالى بيرلسكونى اعتبر كلامه عن أسلمة أوروبا من قبيل «الفولكلور»، وقد قالها ضاحكا كما لو أنه كان يتحدث عن مزحة أو نكتة. وهو لم يخطئ كثيرا، لأنه حينما يطلب من وكالة للمضيفات أن تدعو 300 فتاة إيطالية (فى رواية أخرى 500) للقاء الأخ العقيد، وحين يدفع لكل واحدة 80 يورو للاستماع ... |
شكل الإنسان الأردني عبر مراحل تاريخية متلاحقة، حالة فريدة يعز نظيرها، وتفوق على الجغرافيا وقلة العدد، بالفعل المؤثر والحضور بشكل لافت على الساحة العربية، من الخليج إلى شواطئ الأطلسي البعيدة، فيكفي أن نذكر الدور الكبير الذي كان للقائد المسلم موسى بن صير الأردني، الذي أوصل الإسلام والعرب إلى شمال أفريقا واسبانيا، واقفاً مع قائده طارق بن زياد على أبواب فرنسا التي تمثل قلب
شكل الإنسان الأردني عبر مراحل تاريخية متلاحقة، حالة فريدة يعز نظيرها، وتفوق على الجغرافيا وقلة العدد، بالفعل المؤثر والحضور بشكل لافت على الساحة العربية، من الخليج إلى شواطئ الأطلسي البعيدة، فيكفي أن نذكر الدور الكبير الذي كان للقائد المسلم موسى بن صير الأردني، الذي أوصل الإسلام والعرب إلى شمال أفريقا واسبانيا، واقفاً مع قائده طارق بن زياد على أبواب فرنسا التي تمثل قلب
By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://almaze.co.uk/