لمعارضة ومرشحها إلى الانتخابات الرئاسية في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، سلطات بلاده إلى رفع ما وصفه بالحصار الإعلامي الذي قال إنه وحزبه يتعرضان له.
وقال أحمد إبراهيم "منذ إعلان ترشحي للانتخابات الرئاسية يوم 22 مارس/ آذار الماضي ضربت علي السلطات حصارا إعلاميا محكما إذ عتمت على أخباري في وسائل الإعلام العامة ومنعتنا من تعليق لافتة على واجهة مقر الحزب تضمنت الإعلان الرسمي عن ترشيحي للانتخابات وصعدت من تضييقاتها على توزيع صحيفة الطريق الجديد الناطقة باسم حزبنا وقطعت الإنترنت عن مقر الحزب والصحيفة".
وقال أحمد إبراهيم "منذ إعلان ترشحي للانتخابات الرئاسية يوم 22 مارس/ آذار الماضي ضربت علي السلطات حصارا إعلاميا محكما إذ عتمت على أخباري في وسائل الإعلام العامة ومنعتنا من تعليق لافتة على واجهة مقر الحزب تضمنت الإعلان الرسمي عن ترشيحي للانتخابات وصعدت من تضييقاتها على توزيع صحيفة الطريق الجديد الناطقة باسم حزبنا وقطعت الإنترنت عن مقر الحزب والصحيفة".