ليست دعوات "التصالح" مع الدولة الصهيونية والتنازل عن الجولان المحتل أول مظاهر التبعية لدى بعض أطراف المعارضة السورية التي بنت إستراتيجيتها من البداية على موقف التبعية المطلقة للغرب.