رفضت حركة حماس، ممثلة بكتائب القسام، المبادرة المصرية للتهدئة، ووصفتها بأنها مبادرة "ركوع وخنوع،" وأكدت استمرار المعركة مع من وصفته بالعدو الإسرائيلي، وأن هذه المعركة ستزداد ضراوة وشدة.