أطلق المعهد الرشيدي للموسيقى التونسية أول مهرجان له احتفاء بموسيقى المالوف الكلاسيكية، في مسعى لاستعادة أمجاد هذه المدرسة التي أنجبت كبار الفنانين التونسيين وحافظت على التراث الموسيقي على مر العقود.