تحرير علي على الأحد، 15 حزيران/يونيو 2014
فئة: أعمال واقتصاد

أحلام ليست للفقراء..هل يتمكن أصحاب المليارات من شراء "الفانتازيا" في الشرق الأوسط؟

"همَ مين واحنا مين هم الأمرا والسلاطين هم المال والحكم معاهم واحنا فقراء ومحكومين حزر فزر شغل مخك شوف مين فينا بيحكم مين" هذا ما قاله الشيخ إمام الرجل الذي كانت أغانيه تطل من ميادين الثورة في مصر، في إحدى أغنياته. ولكن، إذا كانت أحلام الفقراء بسيطة، لا تتعدى بيت صغير يعيش فيه هؤلاء بسلام، وتوفير قوت يومهم، والتمتع بالصحة الجيدة والسعادة، فما هي أحلام أصحاب المليارات؟ هل ما زالت تتمثل بشراء خاتم من الألماس، أو بناء قصر مشيد، أو حاشية من الخدم تلتصق بهم أينما حطت أقدامهم، أو شراء سيارة فاهرة بملايين الدولارات؟
اترك تعليقاتك