دخل الكثير من الأطفال في سوريا ميادين العمل بعد الظروف المادية القاسية التي عايشها أهلوهم في ظل الأوضاع الراهنة، في حين لجأ أطفال مع ذويهم لمناطق أخرى بحثا عن الأمان.