دخل القاص والباحث المغربي عبد الرحيم مؤذن -في غفلة من زملائه والمتتبعين والمهتمين بالشأن الثقافي بالمغرب- فترة عزلة وغياب اضطراريين بسبب مباغتته من لدن المرض.