ربما لم تعش مجتمعات النخبة العربية حالة انكشاف وتعر أخلاقي قيمي، كما هو حالها اليوم في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ المنطقة، عقب واحدة من أعظم ثورات العرب إبهارا للعالم.