ينذر احتمال التوصل إلى اتفاق حول الملف النووي الإيراني بصعوبات قد تواجهها الصين، التي حلت محل الشركاء الأساسيين لطهران في السوق الإيرانية بعد العقوبات الغربية ضد الجمهورية الإسلامية.