حكومة جنوب السودان تحمل زعيم التمرد مسؤولية "إعادة بناء الثقة المفقودة خلال أشهر الصراع"، ومتحدث باسمها يحذر، في تصريحات لبي بي سي، من أنها سوف ترد "دفاعا عن النفس" حال خرق اتفاق السلام.