كتب هذا المقال على ضوء تفجير كرم اللوز، وما غرسه بالنفس من ألم لا يُمحى، وشعور بأن الصورة لا تصل كاملة إلى المواطن العربي، وإن الحقيقة غالبا ما يجري تغييبها.