بقاء الحزب الشيوعي في الولايات المتحدة يثير حالة من الدهشة بعد سنوات من انهيار الاتحاد السوفيتي، لكن الحزب يتطلع إلى بناء قواعد شعبية وتعزيز المبادئ الاشتراكية في أوساط المجتمع الأمريكي.